غالبية بساتين النخيل ضمن حدود مدينة الحلة، تحولت إلى قطع سكنية. بعد أن جرفها أصحابها بسبب عدم الجدوى الاقتصادية منها.
فغياب الدعم الحكومي لقطاع الزراعة، فضلاً عن حاجة المواطنين إلى قطع سكنية. هما من شجع إلى حد كبير من حركة بيع وشراء مساحات واسعة من البساتين كقطع سكنية.
لمتابعة التقرير كامل عبر اليوتيوب: