
أعلن باحثون في جامعة كامبريدج أكتشاف أدلة أولية على وجود كوكب بعيد يدور حول شمس أخرى قد يكون صالحاً للعيش.
وقالت بي بي سي إن “فريقا من جامعة كامبريدج، يدرس الغلاف الجوي لكوكب يُدعى K2-18b، أكتشف علامات على وجود جُزيْئات في ذلك الكوكب لا تنتجها إلا الكائنات الحية البسيطة على كوكب الأرض”.
وأضافت، أن “تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا أكتشف تلك المواد الكيميائية ذات الصلة بالحياة في الغلاف الجوي لكوكب K2-18b، وتعد هذه المرة الثانية التي يعلن فيها عن أكتشاف مماثل بواسطة تلسكوب ناسا”.
وأشارت الى أن “الفريق القائم على الدراسة وعلماء فلك مستقلين، أكدوا الحاجة إلى مزيد من البيانات لتأكيد هذه النتائج”.